صرح الدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، بأنه تم وجارٍ تنفيذ 19 مشروعاً لخدمات مياه الشرب والصرف الصحى بمحافظة الأقصر.
وأضاف أنه تم الانتهاء من تنفيذ 6 مشروعات لمياه الشرب بالمحافظة، من خلال الهيئة القومية لمياه الشرب والصرف الصحى، وهى، مشروع محطة مياه إسنا وشبكاتها، بطاقة 61 ألف م3/يوم، بتكلفة 364 مليون جنيه، ومشروع توسعات محطة مياه أرمنت، بطاقة 34 ألف م3/يوم، بتكلفة 140 مليون جنيه، ومشروع محطة مياه غرب النيل بالأقصر وشبكاتها، ومشروع شبكات مياه إسنا، بتكلفة 180 مليون جنيه، ومشروع خط مياه الضبعية (إسكان اجتماعي)، ومشروع بوستر أبوقليعي (إسكان اجتماعي)، موضحاً أنه جارٍ تنفيذ محطة مياه الطود المدمجة، بطاقة 10 آلاف م3/يوم، بتكلفة 75 مليون جنيه، ومشروع استكمال خزانات علوية بارمنت، بتكلفة 33 مليون جنيه.
وأشار وزير الإسكان، إلى أنه تم الانتهاء من تنفيذ 7 مشروعات للصرف الصحى، بمحافظة الأقصر، وهى، صرف صحى الطود الجديدة، بطاقة 4 آلاف م3/يوم، بتكلفة 38 مليون جنيه، وصرف صحى اسنا، بطاقة 27 ألف م3/يوم، بتكلفة 213 مليون جنيه، وصرف صحى ارمنت، بطاقة 18 ألف م3/يوم، بتكلفة 98 مليون جنيه، وصرف صحى الزينية، بطاقة 22 ألف م3/يوم، بتكلفة 200 مليون جنيه، وصرف صحى البغدادى، بطاقة 7/9 آلاف م3/يوم، بتكلفة 135 مليون جنيه، وصرف صحى العديسات، بطاقة 7 آلاف م3/يوم، بتكلفة 108 ملايين جنيه، وصرف صحى الزينية قبلى، بتكلفة 20 مليون جنيه،
وأضاف الوزير، أنه جارٍ تنفيذ 4 مشروعات للصرف الصحى، بمحافظة الأقصر، وهى، صرف صحي الطود الجديدة، وصرف صحي الطارف القديم، بتكلفة 120 مليون جنيه، وتوسعات محطة معالجة الرواجح بالبر الغربي بالأقصر، بتكلفة 306 ملايين جنيه، وصرف صحي نجع الجالس، بتكلفة 7.5 مليون جنيه.
وفيما يتعلق بصرف صحى المناطق الريفية، قال اللواء إيهاب خضر، رئيس الهيئة القومية لمياه الشرب والصرف الصحى: توجد 4 مناطق ريفية بمحافظة الأقصر تتمتع بخدمات الصرف الصحى، بما نسبته 7.3 % من المناطق الريفية، ويقطنها 81 ألف نسمة، بما نسبته 10.1 % من سكان الريف، بينما تم وجارٍ توصيل خدمات الصرف الصحى لـ21 منطقة ريفية، نسبتها 36.4 %، ويقطنها 226 ألف نسمة، بما نسبته 28.25 % من سكان الريف، إضافة إلى المناطق الريفية الجارى توصيل الصرف الصحى لها، ضمن المبادرة الرئاسية “حياة كريمة”، وعددها 26 منطقة، بنسبة 49 %، ويقطنها 432 ألف نسمة، بما نسبته 54 % من سكان الريف بالمحافظة، بجانب عدد من المناطق الريفية تحت الدراسة.
