نظمت الهيئة العامة للتخطيط العمراني، جلسة حوارية بمشاركة ممثلين عن دول ماليزيا والبحرين وألمانيا والأردن، وذلك في إطار فعاليات المنتدى الحضري العالمي في نسخته الحادية عشرة التى أقيمت في مدينة كاتوفيتشي بدولة بولندا.
عقدت الجلسة تحت عنوان “إعادة صياغة سياسات التنمية العمرانية في الدول النامية” حيث قامت المهندسة/ هادية جاد – مدير عام التعاون الدولي والعلاقات الخارجية بالهيئة، بعرض التجربة المصرية حول “دور التخطيط القومي والإقليمي في تحفيز التحول العمراني” واستعراض خريطة مستقبل التنمية العمرانية (الجمهورية الجديدة).
وتم خلال الجلسة مناقشة العلاقة بين التخطيط العمراني والتنمية على المستوى القومي، وسبل تحقيق التوازن بين المدن الجديدة والقائمة، وكذلك تبادل الخبرات والمعرفة حول كيفية الاستفادة من التخطيط على المستويين القومي والإقليمي في تعزيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية الشاملة، وكيفية إعداد مخططات التنمية القومية بما يسهم في معالجة التفاوتات الإقليمية وتحديد التدخلات ذات الأولوية، وأوجه التكامل بين الأبعاد التنظيمية للتخطيط العمراني والسمات الثقافية في الحد من التفاوتات، علاوة على أهمية توافر البيانات الموثوقة والمنهجية في الحد من التحديات فيما يخص عمليات التخطيط على المستويين القومي والإقليمي، مع التركيز على الأدوات التي يمكن استخدامها لدعم سد فجوات التنمية المالية للتمكين من النهوض بأهداف المخططات الإقليمية.
واستعرضت المهندسة هادية جاد، ملخصا عن خريطة مستقبل التنمية العمرانية فى مصر (الجمهورية الجديدة)، فى ظل جهود الدولة لتطوير العمران القائم، والتوسع العمرانى، لاستيعاب الكثافة السكانية فى مجتمعات عمرانية حضارية مخططة، توفر فرصا للاستثمار والعمل، وذلك تنفيذا لتوجيهات فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بتوفير حياة كريمة للمصريين.
عقدت الجلسة تحت عنوان “إعادة صياغة سياسات التنمية العمرانية في الدول النامية” حيث قامت المهندسة/ هادية جاد – مدير عام التعاون الدولي والعلاقات الخارجية بالهيئة، بعرض التجربة المصرية حول “دور التخطيط القومي والإقليمي في تحفيز التحول العمراني” واستعراض خريطة مستقبل التنمية العمرانية (الجمهورية الجديدة).
وتم خلال الجلسة مناقشة العلاقة بين التخطيط العمراني والتنمية على المستوى القومي، وسبل تحقيق التوازن بين المدن الجديدة والقائمة، وكذلك تبادل الخبرات والمعرفة حول كيفية الاستفادة من التخطيط على المستويين القومي والإقليمي في تعزيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية الشاملة، وكيفية إعداد مخططات التنمية القومية بما يسهم في معالجة التفاوتات الإقليمية وتحديد التدخلات ذات الأولوية، وأوجه التكامل بين الأبعاد التنظيمية للتخطيط العمراني والسمات الثقافية في الحد من التفاوتات، علاوة على أهمية توافر البيانات الموثوقة والمنهجية في الحد من التحديات فيما يخص عمليات التخطيط على المستويين القومي والإقليمي، مع التركيز على الأدوات التي يمكن استخدامها لدعم سد فجوات التنمية المالية للتمكين من النهوض بأهداف المخططات الإقليمية.
واستعرضت المهندسة هادية جاد، ملخصا عن خريطة مستقبل التنمية العمرانية فى مصر (الجمهورية الجديدة)، فى ظل جهود الدولة لتطوير العمران القائم، والتوسع العمرانى، لاستيعاب الكثافة السكانية فى مجتمعات عمرانية حضارية مخططة، توفر فرصا للاستثمار والعمل، وذلك تنفيذا لتوجيهات فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بتوفير حياة كريمة للمصريين.