أعلنت منصة Estative العقارية عن افتتاح مكتبها الإقليمي فى مصر، تزامناً مع مشاركتها بمعرض الأهرام العقاري فى الفترة من 28 حتى 31 يوليو فى مركز المؤتمرات الدولية.
وقال أيهم جبارة مؤسس منصة Estative العقارية، إن Estative بدأت أعمالها فى دولة الإمارات العربية المتحدة لما يمتلكه السوق العقاري من خبرة واسعة فى التنظيم وسهولة الإجراءات وتشجيع المستثمرين على تأسيس الشركات من خلال دائرة الأراضى والأملاك، وهو ما ساعد المنصة على التطوير والانطلاق بشكل واسع.
وأكد أن افتتاح المكتب الاقليمي فى مصر جاء نتيجة تطوير السوق العقاري المصري وسرعة الإيقاع فى التخطيط والانشاءات، مع توجيه ودعم الحكومة المصرية، من خلال إنشاء 14 مدينة جديدة وعدد من المشروعات القومية على رأسها العاصمة الإدارية الجديدة والعلمين التى يواكبها 450 مطور.
وأوضح أن التطوير فى التكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعى والذكاء الاصطناعي ساهم فى تقريب المسافات بين المجتمعات، لهذا تم اطلاق منصة Estative كأول منصة تواصل اجتماعي عالمي لتبادل الخبرات العقارية وتسهيل التواصل الجاد بين الشركات محلياً وعالمياً، فالمنصة تجمع كل الخبرات من مصممين ومهندسين ومقاولين ومصممى ديكور ومفروشات.
وأضاف مؤسس «Estative» أن مشاركتنا فى معرض الأهرام العقاري يهدف إلى نقل الفرص المتاحة فى مصر للمستثمر الأجنبي، بالإضافة إلى نقل التطور العقارى والتجربة المصرية والتعريف بالسوق العقارى المصرى عالميًا، نتيجة الاستثمار الناجح على المدى القريب والمتوسط والبعيد مصر.
ويمكّن Estative الشركات من إنشاء حساباتهم على المنصة وإضافة عقاراتهم أو منتجاتهم وخدماتهم ، وتزويدهم بتقنيات وخدمات من شانها زيادة المبيعات في هذه الشركات، يكفي فقط إرسال ما يكفي للتحقق من وجودهم الفعلي ونشاطهم العقاري من قبل إدارة Estative لضمان بيئة عمل واضحة للمشاركين لا يكون فيها التباس ولا مواربة ،ان الوضوح والشفافية هي أولى مبادئ Estative تجاه المشاركين في من كل النشاطات.
وتهدف Estative على المدى المنظور والبعيد لإنشاء مجموعة جوائز يقدمها Estative سنويا لأفضل الشركات كل في مجاله حول العالم، شركات عقارية، وهندسية وخدماتية ايضا من تصميم وهندسة وبناء وتقنية وصيانة وديكور ومفروشات جوائز في كل المجالات التي ذكرناها على مستوى العالم لان Estative تهدف لربط هذا العالم الفسيح بعنوان ومنصة تواصلية هي الأولى من نوعها في العالم لتخلق مساحة هائلة من التواصل ومساحات من الحرية الإبداعية لعقاراتنا وبيوتنا التي نعيش فيها وسيعيش فيها احفادنا.